Ahlul Hadith contra Ahlul Ahwaa
Nos fue relatado en la autoridad de Mu-mal que él dijo: “Un Shaykh me relató un Hadith sobre las virtudes del Qur-aan, capítulo por capítulo.”
Entonces le pregunté: “¿Quién te relató este Hadith?”
Él dijo: “Un hombre en Madaa-in melo narró, él está vivo.”
Viajé a él y le pregunté: “¿Quién le relató a usted este Hadith?”
Él dijo: “Un Shaykh en Waasit me lo relató, él está vivo.”
Entonces viajé a él, y él dijo: “Un Shaykh en Basrah me lo relató.”
Entonces viajé hasta él, y él dijo: “Un Shaykh en Ba’badaan me lo relató.”
Entonces viajé a él, él me tomó de la mano hasta una casa, un grupo de Sufies estaban en ella, con ellos estaba un Shaykh, él [la persona que tomó mi mano] dijo: “Este es el Shaykh que me lo relató.” Dije: “Oh, Shaykh, ¿quién le relató a usted este Hadith?”
Él respondió: “Nadie me lo relató, pero vi que la gente no estaba interesada en el Qur-aan, entonces fabriqué estos Ahaadith para ellos de modo que esto pueda girar sus corazones al Qur-aan.” [Al ‘Iraaqee en ‘La Explicación de Muqadimat ibn as Salaah’]
[Al ‘Allaamah ‘Abdur Rahmaan al Mu’alimi comenta:] Este hombre [es decir el viajero] debe haber viajado durante aproximadamente tres meses a fin de verificar éste Hadith. [‘El conocimiento de los Narradores y su Importancia.]
Al Bukhaari narró en 'At Taarikh al Awsat' en la autoridad de ‘Umar ibn Subh ibn ‘Imraan at Tamimi quién dijo: “Fabriqué un Hadith sobre la Khutbah del Profeta - صلى الله عليه وسلم.”
Como Maysarah ibn ‘Abd Rabihi al Faarisi confesó que él fabricó algunos Ahaadith sobre las virtudes del Qur-aan, y que él fabricó setenta Ahadith sobre las virtudes de 'Ali.
Y como Abu ‘Ismah Nuh ibn Abi Maryam quién es conocido como ‘Nuh al Jaami" admitió que él fabricó algunos Ahaadith sobre las virtudes del Qur-aan, capítulo por capítulo, en la autoridad de ibn ‘Abbaas. [Las Causas para la Fabricación y las Categorías de Fabricadores]
[Como Suyuti en ‘Tadrib ar Rawi’ comenta sobre un Hadith fabricado citando:] “Este Hadith no puede ser fabricado por un Musulmán, la persona acusada de fabricarlo es Muhammad ibn Shajjaa’, él estaba desviado en su religión …”
Shu'bah dijo acerca de él: “Lo ví, si le dieran un Dirham él podría fabricar cincuenta Ahaadith.”
‘Abdullaah ibn Yazid al Muqri dijo: “Un hombre de la gente de las innovaciones se arrepintió de su innovación, él entonces comenzó a decir; ‘Mirad de quién tomais los Hadith, ya que verdaderamente si tuviéramos una opinión, lo podríamos convertir en un Hadith. ’”
Abu al ‘Abbaas al Qurtubi, el autor de 'al Mufhim Sharh Sahih Muslim’ declaró: “Algunos Fuqahaa de la gente de los deseos permitieron que si un fallo es sacado de una analogía clara, entonces es permisible atribuirlo al Mensajero - صلى الله عليه وسلم - verbalmente diciendo; ¡¡el Mensajero de Allah dijo …!!”
Al Haafidh Abu Ya'laa al Khalili declaró en 'Al Irshaad'; "Los Raafidah fabricaron Ahaadith sobre las virtudes de 'Ali y Ahlul Bayt, aproximadamente trescientos mil Ahaadith."
Ibn al Qayyim comenta en 'Al Manaar al Munif': "No pienses que esto es rebuscado, ya que si usted investiga lo que ellos tienen de Ahaadith fabricados usted encontraría que es como él declaró."
[Nota del Traductos (al inglés):] Mira, que Allaah te preserve, los grandes esfuerzos de Ahlul Hadith en preservar la Sunnah para la Ummah de Muhammad – صلى الله عليه و سلم – en que estado estaríamos si no fuera por tales esfuerzos. Compara estos a los esfuerzos de Ahlut Tasawuf, los Shi'ah y el resto de la gente de innovaciones en la fabricación de Ahaadith en la Sunnah y en qué estado estaríamos si el asunto hubiera sido confiado o dejado a ellos.
Traducido al Inglés por: Abu Abdul-Waahid, Nadir Ahmad
Traducido al Castellano por: Ummu Abderahman Yasmina al Andalussia
Tomado de: http://www.subulassalaam.com/articles/article.cfm?article_id=88
http://perlasdelislam.blogspot.com/
الحديث - بين أهل الحديث وأهل الأهواء
قال العراقي في شرح مقدمة ابن صلاح
روينا عن مؤمل أنه قال : حدثني شيخ بهذا الحديث - يعني حديث فضائل القرآن سورة سورة - فقلت للشيخ : من حدثك ؟ فقال حدثني رجل بالمدائن وهو حي ، فصرت إليه ، فقلت : من حدثك ؟ فقال : حدثني شيخ بواسط ، وهو حي؛ فصرت إليه ، فقال : حدثني شيخ بالبصرة ، فصرت إليه ، فقال :حدثني شيخ بعبادان ، فصرت إليه، فأخذ بيدي ، فأدخلني بيتا ، فإذا فيه قوم من المتصوفة / و معهم شيخ ، فقال : هذا الشيخ حدثني ، فقلت يا شيخ من حدثك ؟ فقال لم يحدثني أحد ، و لكننا رأينا الناس قد رغبوا عن القرآن ، فوضعنا لهم هذا الحديث ليصرفوا قلوبهم إلى القرآن. لعل هذا الرجل قطع نحو ثلاثة أشهر مسافرا لتحقيق رواية هذا الحديث الواحد.
من كتاب علم الرجال للعلامة المعلمي اليماني ص:5
كما روى البخارى فى التاريخ الأوسط عن عمر بن صبح بن عمران التميمى أنه قال : أنا وضعت خطبة النبى –صلى الله عليه وسلم –
وكما أقر ميسرة بن عبد ربه الفارسى أنه وضع أحاديث فى فضائل القرآن , وأنه وضع فى فضل علىّ سبعين حديثا
وكما أقر أبو عصمة نوح بن أبى مريم الملقب " بنوح الجامع " أنه وضع على ابن عباس أحاديث فى فضائل القرآن سورة سورة .
قال السيوطى فى التدريب
" هذا لايضعه مسلم والمتهم به محمد بن شجاع كان زائغا فى دينه , وفى أبى المهزم
قال شعبة : رأيته لو أُعطى درهما وضع خمسين حديثا " !!
قال عبد الله بن يزيد المقرىء
" إن رجلا من أهل البدع رجع عن بدعته فجعل يقول :انظروا هذا الحديث عمن تأخذونه !! فإنا كنا إذا رأينا رأياً جعلنا له حديثا !!" .
وقال أبو عباس القرطبى صاحب كتاب " المفهم شرح صحيح مسلم
" : " استجاز بعض فقهاء أهل الرأى نسبة الحكم الذى دل عليه القياس الجلى إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- نسبة قولية فيقولون فى ذلك قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم - كذا !! ؛
قال ابن القيم في "المنار المنيف": «ولا تستبعد هذا. فإنك لو تتبعت ما عندهم من ذلك لوجدت الأمر كما قال».
قال الحافظ أبو يعلى الخليلي في كتاب "الإرشاد": «وضعت الرافضة في فضائل علي وأهل البيت، نحو ثلاث مئة ألف حديث»
المترجم :أبو عبد الواحد نادر أحمد
قال العراقي في شرح مقدمة ابن صلاح
روينا عن مؤمل أنه قال : حدثني شيخ بهذا الحديث - يعني حديث فضائل القرآن سورة سورة - فقلت للشيخ : من حدثك ؟ فقال حدثني رجل بالمدائن وهو حي ، فصرت إليه ، فقلت : من حدثك ؟ فقال : حدثني شيخ بواسط ، وهو حي؛ فصرت إليه ، فقال : حدثني شيخ بالبصرة ، فصرت إليه ، فقال :حدثني شيخ بعبادان ، فصرت إليه، فأخذ بيدي ، فأدخلني بيتا ، فإذا فيه قوم من المتصوفة / و معهم شيخ ، فقال : هذا الشيخ حدثني ، فقلت يا شيخ من حدثك ؟ فقال لم يحدثني أحد ، و لكننا رأينا الناس قد رغبوا عن القرآن ، فوضعنا لهم هذا الحديث ليصرفوا قلوبهم إلى القرآن. لعل هذا الرجل قطع نحو ثلاثة أشهر مسافرا لتحقيق رواية هذا الحديث الواحد.
من كتاب علم الرجال للعلامة المعلمي اليماني ص:5
كما روى البخارى فى التاريخ الأوسط عن عمر بن صبح بن عمران التميمى أنه قال : أنا وضعت خطبة النبى –صلى الله عليه وسلم –
وكما أقر ميسرة بن عبد ربه الفارسى أنه وضع أحاديث فى فضائل القرآن , وأنه وضع فى فضل علىّ سبعين حديثا
وكما أقر أبو عصمة نوح بن أبى مريم الملقب " بنوح الجامع " أنه وضع على ابن عباس أحاديث فى فضائل القرآن سورة سورة .
قال السيوطى فى التدريب
" هذا لايضعه مسلم والمتهم به محمد بن شجاع كان زائغا فى دينه , وفى أبى المهزم
قال شعبة : رأيته لو أُعطى درهما وضع خمسين حديثا " !!
قال عبد الله بن يزيد المقرىء
" إن رجلا من أهل البدع رجع عن بدعته فجعل يقول :انظروا هذا الحديث عمن تأخذونه !! فإنا كنا إذا رأينا رأياً جعلنا له حديثا !!" .
وقال أبو عباس القرطبى صاحب كتاب " المفهم شرح صحيح مسلم
" : " استجاز بعض فقهاء أهل الرأى نسبة الحكم الذى دل عليه القياس الجلى إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- نسبة قولية فيقولون فى ذلك قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم - كذا !! ؛
قال ابن القيم في "المنار المنيف": «ولا تستبعد هذا. فإنك لو تتبعت ما عندهم من ذلك لوجدت الأمر كما قال».
قال الحافظ أبو يعلى الخليلي في كتاب "الإرشاد": «وضعت الرافضة في فضائل علي وأهل البيت، نحو ثلاث مئة ألف حديث»
0 comentarios:
Publicar un comentario