![]() |
La tumba de "Sheikh" Ahmad al-tijani [ Sidi Abu Abbas Ahmad al-Tijani] |
At- Tidjaniyya (El Tidjanismo es
una cofradía sufí)
El Tidjanismo
Primera pregunta de la fatwa número (18068)
Pregunta 1: Leí una fatwa que considera al grupo Tidjani incrédulo y desviado. Por favor, le pido que nos demuestre las causas en que se basa la sentencia.
Respuesta 1: La Tariqa Tidjani es una vía reprensible que no corresponde al camino del Islam, ya que comporta innovaciones, actos reprensibles e idólatras que hacen salir a los que creen en eso de la religión del Islam, incluyendo:




(Parte nº: 2, página nº: 146)

" Mi pie está sobre el cuello de todo aliado"



Estas son algunas ideas tidjanitas resumidas de sus libros mas importantes y seguros, según sus sabios, tales como "Djawahir Al-Ma` ani" " de Ali Harazim" y " Rimah Hizb Ar-Rahim "de Umar Ibn Sa` id Al -Fouti.
Que Allah le conceda el éxito y que la paz y las bendiciones sean sobre nuestro Profeta Muhammad, su familia y sus compañeros.
El Comité Permanente de investigación académica y emisión de fatwas (Al-IFTA ")
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaChapters.aspx?View=Page&PageID=10884&PageNo=1&BookID=9
Traducido del francés al castellano por Um Amina para www.islamentrehermanas.com
Referencia en castellano: http://alhamdulillahialalislamwasunnah.blogspot.com y http://sectasdelislam.blogspot.com/
التيجانية
التيجانية
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 18068 )
س1: قرأت فتوى بالحكم على الفرقة التيجانية بالكفر والضلال. أرجو إيضاح الأسباب التي بني عليها الحكم؟
ج1: الطريقة التيجانية طريقة منكرة لا تتفق مع هدي الإسلام، لما فيها من البدع والمنكرات والشركيات التي تخرج من يعتقدها عن ملة الإسلام، من ذلك:
1- غلو أحمد بن محمد التيجاني مؤسس الطريقة وغلو أتباعه فيه غلوًّا جاوز الحد، حتى أضفى على نفسه خصائص الرسالة، بل صفات الربوبية والإلهية وتبعه في ذلك مريدوه.
2- إيمانه بالفناء ووحدة الوجود، وزعمه ذلك لنفسه، بل زعم أنه في الذروة العليا من ذلك، وصدقه فيه مريدوه فآمنوا به واعتقدوه.
3- تصريحه بأن المدد يفيض من الله على النبي صلى الله عليه وسلم أولاً، ثم يفيض منه على الأنبياء، ثم يفيض من الأنبياء عليه، ثم منه يتفرق على جميع الخلق من آدم إلى النفخ في الصور، ويؤمن مريدوه بذلك ويعتقدونه.
( الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 146)
4- تهجمه على الله وعلى كل ولي لله، وسوء أدبه معهم إذ يقول: قدمي على رقبة كل ولي.
5- دعواه كذبًا أنه يعلم الغيب وما تخفي الصدور، وأنه يصرف القلوب، وتصديق مريديه بذلك وعده من محامده وكراماته.
6- إلحاده في آيات الله وتحريفها عن مواضعها بما يزعمه تفسيرًا إشاريًّا.
7- زعمه أن كل من كان تيجانيًّا يدخل الجنة دون حساب ولا عذاب، مهما فعل من الذنوب.
هذه بعض أفكار التيجانية ملخصة من أوسع كتبهم وأوثقها في نظر علمائهم، مثل كتاب: ( جواهر المعاني ) لعلي حرازم ، وكتاب: ( رماح حزب الرحيم ) لعمر بن سعيد الفوتي .
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
http://www.alifta.net/Search/ResultDetails.aspx?lang=ar&view=result&fatwaNum=true&FatwaNumID=18068&ID=10902&searchScope=3&SearchScopeLevels1=&SearchScopeLevels2=&highLight=1&SearchType=EXACT&SearchMoesar=false&bookID=&LeftVal=0&RightVal=0&simple=&SearchCriteria=AnyWord&PagePath=&siteSection=1&searchkeyword=#firstKeyWordFound